مفتاح العمّاري
في الستين
كلماتي تغطيها التجاعيد
وحذائي تحت السرير يذوي وحيدا
**
في الستين ،
تلك كانت أكبر حماقاتي :
كتابة الشعر ،
الرفق بالحمقى ،
وتخزين الأحلام .
**
في الستين
لديّ أسباب كثيرة للحزن
لكن بمجرد أن أفتح الباب لأحفادي
سأغدو بشوشاً
مثل كلبٍ في نزهة .